يودع اليوم 750 ألف مستخدم لـ"بلاك بيري" في السعودية، خدمة "الماسنجر" من أجهزتهم التي كلفتهم خلال الأشهر الستة الماضية أكثر من 1.5 مليار ريال، وذلك في ظل عدم ورود أي أنباء حول مفاوضات هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات مع شركة "ريسيرش إن موشن" الكندية "آر آي أم"، بشأن قرار الهيئة إيقاف الخدمة عن الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة في البلاد، ابتداءً من اليوم الجمعة، لعدم استيفاء "آر آي أم" متطلبات الترخيص للعمل في الأسواق السعودية.
ورغم محاولات الشركات السعودية الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة التفاوض مع شركة "آر آي أم"، والتي تحاول مصادر مقربة من الشركات السعودية أن تؤكد نجاح هذه المفاوضات؛ فإن بيانات الشركة الكندية تشير إلى إصرارها على التمسك برأيها الاحتفاظ بصلاحياتها في تشفير البيانات، وهو الأمر الذي تعتقد بعض المصادر أنه سيتسبب في فقدان فرصة عودة الخدمة إلى المشتركين في الأسواق السعودية والإماراتية في أقرب وقت ممكن بعد قرار الإيقاف من الدولتين.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
ورغم محاولات الشركات السعودية الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة التفاوض مع شركة "آر آي أم"، والتي تحاول مصادر مقربة من الشركات السعودية أن تؤكد نجاح هذه المفاوضات؛ فإن بيانات الشركة الكندية تشير إلى إصرارها على التمسك برأيها الاحتفاظ بصلاحياتها في تشفير البيانات، وهو الأمر الذي تعتقد بعض المصادر أنه سيتسبب في فقدان فرصة عودة الخدمة إلى المشتركين في الأسواق السعودية والإماراتية في أقرب وقت ممكن بعد قرار الإيقاف من الدولتين.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
ونقلت صحيفة المدينة السعودية عن مصادر مقربة من شركات الاتصالات السعودية أنه تسود حالة من التفاؤل بالتوصل إلى نتيجة مرضية لمختلف الأطراف المعنية، دون أن توضح هذه المصادر كيفية الوصول إلى هذه النتيجة.
وأكدت هذه المصادر أن الشركات المشغلة لخدمات الاتصالات في السعودية ستكون مجبرة على تنفيذ قرار الهيئة بإيقاف الخدمة اليوم الجمعة، وإلا ستكون عرضة لغرامات مالية تصل إلى 5 ملايين ريال للشركة الواحدة غير الملتزمة بهذا القرار، وهو ما لا ترغب أي من الشركات الثلاث الوصول إليه.
وتواجه "آر آي أم" مطالب متزايدة من حكومات في شتى أنحاء العالم بأن تتيح لها الوصول إلى نظام تشفير البيانات لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وينذر الخلاف، الذي أبرز حصول دول دون أخرى فيما يبدو على إمكانية الوصول للبيانات، بقطع الخدمة عن حوالى مليوني مشترك في خدمات "بلاك بيري" في دول الخليج والهند.
وفي الوقت الذي تجري هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، بالمشاركة مع الشركات الثلاث المشغلة للاتصالات المتنقلة، محادثات مع شركة “RIM” الكندية للوصول إلى حلول تحقق متطلبات الهيئة؛ قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية إنها لا تعتزم إجراء مزيد من المحادثات مع الشركة الكندية، وأبلغتها أنها يجب أن تلتزم بالقواعد المنظمة، وإلا فستقطع الخدمة، حيث تؤكد الإمارات أنها لا تتمتع بنفس حقوق مراقبة رسائل "بلاك بيري" التي تتمتع بها السلطات الأمريكية.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "الرياض" إن خلافات حادة نشبت بين موزعي أجهزة "بلاك بيري" والمحلات التجارية، بسبب رفض الموزعين استعادة الأجهزة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إيقاف خدمات الماسنجر على تلك الأجهزة اعتباراً من اليوم.
وأكد عدد من أصحاب المحلات أنهم بصدد رفع دعوى قضائية ضد الموزعين للالتزام ببنود العقود الموقعة معهم ما لم تحل الإشكاليات خلال الأسبوع المقبل، متوقعين أن تتجاوز الخسائر 100 مليون ريال، بينما يترقب بعض عملاء "بلاك بيري" في المملكة من شركات الاتصالات طرح حلول بديلة وآمنة لإعادة الخدمة.
وقال سعد الشهراني، مالك مجموعة محلات لبيع الأجهزة الذكية، إن كبار الموزعين تهربوا من استقبال أجهزتهم وتخلفوا عن الوفاء بالعقود المبرمة معهم التي تلزمهم باستعادة أجهزتهم عند عدم بيعها، في حين تورطت المحلات التجارية التي اشترت أجهزتها من الموزع مباشرة لبيعها إلى المستهلك.
وأشار الشهراني إلى أن أصحاب المحلات يسعون لحلول ودية مع كبار الموزعين خلال الأسبوع المقبل قبل التصعيد قضائياً لإجبار الموزعين على استعادة أجهزتهم والحصول على العمولات التي سبقت قرار الإيقاف.
وأكد الشهراني أن خسائر السوق بسبب القرار تتجاوز 100 مليون ريال، موضحاً أن حركة البيع في أجهزة "بلاك بيري" الجديدة توقفت تماماً منذ يوم الأربعاء الماضي، فيما شهدت المحلات كميات كبيرة من الأجهزة المستخدمة تعرض بأسعار تتراوح بين 600 و800 ريال لكل جهاز.
من جهته قال جياب حيدر علي، وهو بائع، إن هناك حركة بيع كبيرة من قبل مستخدمي أجهزة "بلاك بيري" بنوعيها، مشيراً إلى أن الأسعار كانت تصل إلى 1900 ريال، فيما يعرضها أصحابها للبيع الآن بمبلغ 800 ريال.
يذكر أن عدد مستخدمي "بلاك بيري" في السعودية بلغ نحو 750 ألف مشترك، ومعدل الاشتراك الشهري هو 100 ريال للمشترك، وبنسبة عوائد 2.5%، أي بقيمة 900 مليون ريال من إجمالي عوائد شركات الاتصالات السعودية، حيث أن شركة الاتصالات السعودية لديها حوالي 400 ألف مستخدم لجهاز "بلاك بيري"، في حين أن لكل من "موبايلي" و"زين" معاً حوالي 290 ألف مستخدم.
من جانب آخر، أكدت مصادر مطلعة في قطاع الاتصالات السعودي أن مفاوضات شركات الاتصالات المشغلة مع شركة "آر آي أم" المصنعة لأجهزة "بلاك بيري" لا تزال مستمرة من أجل التوصل إلى حل عملي للأزمة التي نشبت حول شروط هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الخاصة بخدمة ماسنجر "بلاك بيري".
وأوضحت تلك المصادر أنه تم تكليف شركة الاتصالات السعودية بقيادة فريق التفاوض مع شركة "آر آي أم" باتجاه توفير الظروف الملائمة لاستمرار الخدمة، مع ضمان تلبية المتطلبات التي طرحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
الأحد مارس 11, 2012 4:26 am من طرف المعلم أ
» برنامج Morph Man 4.0 شاهد صورتك بعد 40 سنة :: عجيــــــب
الخميس مارس 08, 2012 8:44 am من طرف الروومنسي
» قصائد روعه, قصائد 2010 اجمل قصائد رمنسيه
الجمعة أغسطس 26, 2011 12:39 am من طرف تبطي عظم
» محشش قاعد يدعي على واحد ظالمه ههههههههه
الجمعة أغسطس 26, 2011 12:38 am من طرف تبطي عظم
» آيات ربي ليحيى حوى
الجمعة أغسطس 26, 2011 12:34 am من طرف تبطي عظم
» اسطوانات تعليم الفوتوشوب Kelby Training Collection for Adobe Photoshop CS4
الإثنين يوليو 25, 2011 8:07 am من طرف مهند نعمان
» توبيكات ملونه
الخميس يونيو 02, 2011 3:12 pm من طرف تبطي عظم
» Microsoft Office 2010
الخميس يونيو 02, 2011 3:10 pm من طرف تبطي عظم
» سكربتات للماسنجر 2010 جديده حلوه msn
الخميس يونيو 02, 2011 3:03 pm من طرف تبطي عظم